الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم
.[سورة يوسف: آية 8] .الإعراب: جملة: {قالوا...} في محلّ جرّ مضاف إليه. وجملة: {ليوسف... أحبّ} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {نحن عصبة} في محلّ نصب حال، والرابط الواو. وجملة: {إنّ أبانا لفي ضلال..} لا محلّ لها استئناف بيانيّ. .الصرف: {عصبة}، لفظ يدلّ على ما زاد على عشرة، وقيل: الثلاثة نفر، فإذا زادوا إلى تسعة كانوا رهطا، فإذا بلغوا العشرة فما فوق فهم عصبة، وقيل غير ذلك، فهو من نوع اسم الجمع، والمادّة تدلّ على الإحاطة من العصابة لإحاطتها بالرأس. .[سورة يوسف: آية 9] .الإعراب: جملة: {اقتلوا...} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {اطرحوه...} لا محلّ لها معطوفة على جملة {اقتلوا}.. وجملة: {يخل لكم وجه...} لا محلّ لها جواب شرط مقدّر غير مقترنة بالفاء أي إن تطرحوه يخل... وجملة: {تكونوا...} لا محلّ لها معطوفة على جملة {يخل لكم وجه}. .الصرف: .البلاغة: .[سورة يوسف: آية 10] .الإعراب: والواو فاعل و (الهاء) ضمير مفعول به {في غيابت} جارّ ومجرور متعلّق بـ {ألقوه}، {الجبّ} مضاف إليه مجرور {يلتقطه} مضارع مجزوم و (الهاء) مفعول به {بعض} فاعل مرفوع {السيّارة} مضاف إليه مجرور {إن} حرف شرط جازم {كنتم} فعل ماض ناقص مبنيّ على السكون في محلّ جزم فعل الشرط.. و (نا) اسم كان {فاعلين} خبر كنتم منصوب وعلامة النصب الباء. جملة: {قال قائل...} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {لا تقتلوا...} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {ألقوه...} في محلّ نصب معطوفة على جملة مقول القول. وجملة: {يلتقطه بعض...} لا محلّ لها جواب شرط مقدّر غير مقترنة بالفاء أي: إنّ تلقوه يلتقطه بعض السيّارة. وجملة: {كنتم فاعلين} لا محلّ لها استئنافيّة.. وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله أي: إن كنتم فاعلين فافعلوا هذا القدر من التفريق. .الصرف: (ألقوا)، فيه إعلال بالحذف، أصله ألقيوا- بكسر القاف وضمّ الياء- استثقلت الضمّة على الياء فسكّنت ونقلت الحركة إلى القاف- وهذا إعلال بالتسكين- ثمّ حذفت الياء لالتقائها ساكنة مع واو الجماعة- إعلال بالحذف- (غيابة)، اسم لسدّ أو طاق في البئر قريب من الماء يغيب ما فيه عن العيون.. أو هو قعر الجبّ، وزنه فعالة بفتح الفاء. {الجبّ}، اسم للبئر، وسمّي بذلك لأنه قطع في الأرض، وزنه فعل بضمّ فسكون. {السيّارة}، جمع السيّار من صيغ المبالغة، وزنه فعّال. {فاعلين}، جمع فاعل، اسم فاعل من الثلاثيّ، ووزنه هو لفظه. .[سورة يوسف: الآيات 11- 12] .الإعراب: جملة: {قالوا...} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {يا أبانا...} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {ما لك...} لا محلّ لها جواب النداء. وجملة: {لا تأمنّا} في محلّ نصب حال من ضمير الخطاب. وجملة: {إنّا له لناصحون} في محلّ نصب حال من {يوسف} أو من ضمير المفعول في {تأمنّا}. {أرسله} فعل أمر دعائيّ، والفاعل أنت، و (الهاء) مفعول به (مع) ظرف منصوب متعلّق بـ {أرسله}، و (نا) ضمير مضاف إليه {غدا} ظرف زمان منصوب متعلّق بـ {أرسله}، {يرتع} مضارع مجزوم جواب الطلب، والفاعل هو {يلعب} مجزوم معطوف على {يرتع} بالواو (الواو) واو الحال {إنّا له لحافظون} مثل {إنّا له لناصحون}. وجملة: {أرسله...} لا محلّ لها استئناف في حيّز القول. وجملة: {يرتع..} لا محلّ لها جواب شرط مقدّر غير مقترنة بالفاء. وجملة: {يلعب..} لا محلّ لها معطوفة على جملة {يرتع}. وجملة: {إنّا له لحافظون} في محلّ نصب حال من ضمير المتكلم في {معنا}، أو من ضمير الغائب في {أرسله}. .[سورة يوسف: آية 13] .الإعراب: والواو فاعل (الباء) حرف جرّ و (الهاء) ضمير في محلّ جرّ متعلّق بـ {تذهبوا}. والمصدر المؤوّل: {أن تذهبوا..} في محلّ رفع فاعل يحزن. (الواو) عاطفة {أخاف} مضارع مرفوع، والفاعل أنا {أن} مثل الأول {يأكله} مضارع منصوب.. و (الهاء) مفعول به {الذئب} فاعل مرفوع. والمصدر المؤوّل: {أن يأكله..} في محلّ نصب مفعول به عامله {أخاف}. (الواو) واو الحال {أنتم} ضمير منفصل مبنيّ في محلّ رفع مبتدأ {عنه} مثل به متعلّق بـ {غافلون} وهو خبر المبتدأ مرفوع وعلامة الرفع الواو. جملة: {قال...} لا محلّ لها استئناف بيانيّ. وجملة: {إنّي ليحزنني...} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {يحزنني...} في محلّ رفع خبر إنّ. وجملة: {أخاف...} في محلّ نصب معطوفة على جملة مقول القول. وجملة: {يأكله} ومثلها {تذهبوا...} لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن). وجملة: {أنتم عنه غافلون...} في محلّ نصب حال. .الصرف: .الفوائد: 1- تفيد توكيد مضمون الجملة، ولهذا زحلقوها في باب إن عن صدر الجملة كراهية ابتداء الكلام بمؤكدين، لأن (إنّ) كذلك تفيد التوكيد. وتفيد أيضا تخليص المضارع للحال، أي دلالته على الزمن الحاضر. ومثال ذلك قوله تعالى في هذه الآية: {إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ}. 2- وتدخل باتفاق في موضعين: 1- المبتدأ: كقوله تعالى: {لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً}. 2- بعد إن (وتسمى المزحلقة) لزحلقتها من المبتدأ إلى الخبر. وتدخل بعد إن على ثلاثة أشياء: أ- الاسم: كقوله تعالى: {إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعاءِ}. ب- والمضارع: {إِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ}. ج- والجار والمجرور أو الظرف كقوله تعالى: {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ}. .[سورة يوسف: آية 14] .الإعراب: جملة: {قالوا...} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {إن أكله الذئب...} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {نحن عصبة...} في محلّ نصب حال والرابط الواو. وجملة: {إنّا إذا لخاسرون...} لا محلّ لها جواب القسم.. وجواب الشرط محذوف دلّ عليه جواب القسم. .البلاغة: .[سورة يوسف: آية 15] .الإعراب: والمصدر المؤوّل: {أن يجعلوه..} في محلّ جرّ بحرف جرّ محذوف أي على أن يجعلوه، متعلّق بـ {أجمعوا} بتضمينه معنى عزموا. (الواو) استئنافيّة {أوحينا} فعل ماض مبنيّ على السكون.. و (نا) فاعل {إليه} مثل به متعلّق بـ {أوحينا}، (اللام) لام القسم لقسم مقدّر (تنبّئنّ) مضارع مبنيّ على الفتح في محلّ رفع.. و (النون) نون التوكيد و (هم) ضمير مفعول به والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت (بأمر) جارّ ومجرور متعلّق بـ (تنبّئنّ)، و (هم) ضمير مضاف إليه (ها) حرف تنبيه (ذا) اسم إشارة مبنيّ في محلّ جرّ بدل من أمر- أو عطف بيان- (الواو) واو الحال {هم} ضمير منفصل مبني في محلّ رفع مبتدأ {لا} نافية {يشعرون} مضارع مرفوع.. والواو فاعل. جملة: {ذهبوا به...} في محلّ جرّ مضاف إليه وجواب لمّا محذوف تقديره جعلوه فيها. وجملة: {أجمعوا...} في محلّ جرّ معطوفة على جملة {ذهبوا}. وجملة: {يجعلوه...} لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن). وجملة: {أوحينا...} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {تنبّئنّهم...} لا محلّ لها جواب قسم مقدّر.. وجملة القسم وجوابها لا محلّ لها تفسيريّة. وجملة: {هم لا يشعرون...} في محلّ نصب حال من ضمير الغائب في (تنبّئنّهم). وجملة: {لا يشعرون...} في محلّ رفع خبر المبتدأ {هم}. .[سورة يوسف: آية 16] .الإعراب: جملة: {جاؤوا...} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {يبكون...} في محلّ نصب حال من فاعل {جاؤوا}. .الصرف:
|